استكشف المجموعة الواسعة من العناوين المتاحة.

تهدف الدراسة إلى استغلال بقايا أقمشة ملابس السهرة في تصميم وتنفيذ مكملات الملابس المنفصلة جديدة ومبتكرة وذلك بإتباع الأساليب الفنية والعلمية وهذا من منطلق إعادة تدوير بقايا الأقمشة وخاصة أقمشه ملابس السهرة لما لها من جمال وبريق وسمات مميزة وارتفاع في أسعارها وتنوع في خاماتها يلهم المصمم بأفكار مبدعة جديدة. تكمن مشكله البحث في كيفية استخدام بقايا أقمشه ملابس السهرة مع اختلاف أنواعها في الشكل والملمس واللمعان والمساحة وكيفية الدمج بينها بشكل متناسق ومترابط لإنتاج مكملات ملابس منفصلة تحقق الجانب الجمالي والوظيفي. اتبع البحث المنهج التجريبي والمنهج الوصفي التحليلي للوصول إلى أهداف البحث. تكونت عينة البحث من خمسة عشر تصميم منفذ. وتضمنت الأدوات استمارتي تقييم للتصميمات المنفذة من قبل المتخصصين في مجال الملابس والنسيج ومن قبل مجموعة من المستهلكات. تم قياس صدق وثبات استمارتي التقييم. تم عرض التصميمات المنفذة على المتخصصين وتمت المعالجة إحصائيا وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية:- وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين التصميمات المنفذة في تحقيق عناصر وأسس التصميم وفقا لآراء المتخصصين. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين التصميمات المنفذة في تحقيق الجانب الجمالي وفقا لآراء المتخصصين. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين التصميمات المنفذة في تحقيق الجانب الابتكاري وفقا لآراء المتخصصين. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين التصميمات المنفذة في تحقيق الجانب الوظيفي وفقا لآراء المتخصصين. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين التصميمات المنفذة في ملائمتها لمتطلبات السوق وفقا لآراء المتخصصين. أيضا أشارت النتائج الإحصائية إلى موافقة وقبول المحكمين والمستهلكات للتصميمات المنفذة من مكملات الملابس المنفصلة.

هدف البحث إلى تحقيق الاستدامة، وتحقيق الجوانب الجمالية والابتكارية والاقتصادية في تنفيذ ملابس الأطفال باستخدام فن الباتش ورك، وترجع أهميته إلى تحقيق الاستدامة، ورفع الاقتصاد، والمحافظة على البيئة، وتنمية الذوق الجمالي لدى الأطفال. واتبع البحث المنهج الوصفي التحليلي، من خلال التعرف على نوعيات بقايا الأقمشة المستخدمة، وعمل التجارب المختلفة من خلال الدمج، والتبديل، والاختزال. للوصول إلى أهداف البحث، والتحقق من صحة الفروض، وذلك بتنفيذ (8) تصميمات، قسمت إلى مجموعة تتكون من (4) تصميمات منفذة بأسلوب الباتش ورك العشوائي، ومجموعة تتكون من (4) تصميمات منفذة بأسلوب الباتش ورك ذي المساحة الواحدة، وتم تقييم التصميمات باستخدام أداة الدراسة من قبل المتخصصين، وعددهم (20). وتوصلت النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين تقييم المتخصصين للتصميمات في تحقيق جوانب التقييم ككل، وكانت أولوية الترتيب في تقييم المحاور؛ هي: الاستدامة، يليه الجانب الاقتصادي، يليه الجانب الجمالي والابتكاري. وتوصلت النتائج إلى أن أسلوب فن الباتش ورك ذا المساحة الواحدة هو الأفضل في تنفيذ التصميمات، من حيث التقييم الإجمالي لمحاور الاستبانة. وأوصى البحث بنشر ثقافة الفنون الصديقة للبيئة التي تساهم في تحقيق الاستدامة، إلى جانب استغلال الموارد المتاحة، وغير المستغلة؛ للمساهمة في تنشيط المشاريع الصغيرة.

هدفت الدراسة إلى توظيف مخرجات التدريبات والاختبارات العملية بقسم الملابس والنسيج لتنفيذ بعض القطع الملبسية المناسبة للفتيات، والمساهمة في التخلص من المخلفات المتراكمة من التدريبات والاختبارات العملية بطريقة مفيدة، وتحقيق مبدأ الاستدامة باستخدام قطع الأقمشة الناتجة من التدريبات والاختبارات العملية وإعادة تدويرها لتنفيذ قطع ملبسية جديدة للفتيات من سن (15: 25 سنة). وتكونت عينة الدراسة من مجموعة من المستهلكات: من الفتيات وعددهن (٣٠) فتاه. وأستخدم المنهج الوصفي والشبة تجريبي وذلك لملاءمته لتحقيق أهداف الدراسة والتحقق من فروضها. وتوصلت النتائج إلى أن القطع المنفذة لاقت قبولا من المتخصصين والمستهلكات مما يضيف فكر جديد لإعادة تدوير مخرجات التدريبات والاختبارات العملية بقسم الملابس والنسيج لتنفيذ قطع ملبسية للفتيات. وأوصت الدراسة إلى الاستفادة من نتائج البحث الحالي إلى رفع وعى المستهلكين عن كيفية إعادة التدوير وإعادة الاستخدام لمنتجاتهم الملبسية القديمة، وتنمية التفكير الإبداعي لدعم فكرة إعادة التدوير والاستفادة منها في فتح مجالات للعمل أمام الشباب، والحد من مشكلة تلوث البيئة بتنفيذ بعض القطع الملبسية من بقايا مستهلكة تعد فاقدا اقتصاديا غير مستغل وإعادة تدويرها بشكل آمن بيئيا، والتقليل من إهدار رأس المال والحصول على منتجات عالية القيمة بتكاليف قليلة.

يعتبر فن التطريز من أوائل الفنون اليدوية الدقيقة التي عرفها الإنسان منذ القدم، فهو أحد المصادر الرئيسة لإعطاء تأثيرات وملامس مختلفة لسطح النسيج. ومع زيادة الاهتمام العالمي والمحلي بقضايا البيئة واهمها الحفاظ عليها، كانت الدعوة إلى ضرورة الاهتمام بإعادة تشغيل المخلفات البيئية حيث تعتبر من أهم القضايا البيئية لكثير دول العالم ومنها المملكة العربية السعودية والتي تبذل مجهود كبير في الوقت الحالي لحل هذه المشكلة، ومن هذه المخلفات مخلفات مصانع الملابس من الأقمشة المختلفة والتي تتجه المملكة لحلها بطرق متعددة وذلك لما لها من أهمية كبرى في التنمية الاقتصادية. أيضا من الأمور الهامة التي تحتاج للاهتمام من قبل مصممين منتجات الأطفال، تصميم مفارش الأطفال وذلك بأسلوب مبتكر بواسطة التطريز اليدوي الذي لا يقتصر على الناحية الوظيفية فقط، بل يمتد ليشمل الناحية الجمالية أيضا. ومن الملاحظ في السوق المحلي في المملكة العربية السعودية إنه يفتقر إلى مفارش الأطفال ذات التصميمات المنفذة بأسلوب التطريز اليدوي مع العلم بأن فن التطريز يعد من الفنون الشعبية التي يمكن تنفيذها بأدوات بسيطة يستطيع أي شخص استخدامها. وبالتالي يمكن تفعيل العنصر النسائي في تنفيذ التصميمات المبتكرة لمفارش الأطفال باستخدام التطريز اليدوي وبقايا الأقمشة الأمر الذي يساعد في زيادة العائد الاقتصادي وتنمية المجتمع المحلي ويساعد على تنمية التراث السعودي. ويهدف هذا البحث إلى إنتاج مفارش ذات تصميمات مبتكرة للأطفال حديثي الولادة باستخدام أسلوب التطريز اليدوي واستخدام بقايا الأقمشة لتحقيق قيم جمالية ووظيفية في تصميمات المفارش المبتكرة تحت البحث بما يساعد على دعم العلاقة بين مراكز التنمية الاجتماعية المحلية في منطقة حائل ودراسات البحث العلمي من خلال إقامة المشاريع الصغيرة للحد من البطالة وزيادة التنمية الاقتصادية. وتعتمد منهجية البحث على المنهج التجريبي بأجراء التجارب الفنية والتطبيقية وتوظيفها في إنتاج عدد عشرة أفكار تصميمية مستحدثة تصلح لمفارش الأطفال حديثي الولادة، والمنهج الوصفي باستخدام الدراسة التحليلية وذلك لتحقيق أهداف البحث والتحقق من فروضه، وقد أسفرت الدراسة عن بعض النتائج أهمها ملائمة التصميمات المبتكرة تحت البحث بما تحويه من تقنيات التطريز اليدوي لمرحلة الطفولة المبكرة (من مرحله المهد - حتى سن سنتين). وقد حققت الجوانب الجمالية للتصميم بما تحويه من وحدات زخرفية جوانب التميز والحداثة، أيضا حققت متطلبات الأداء الوظيفي للغرض المستحدثة له (ملائمة الخامة والتركيب النسجي المستخدم) كما تحققت إمكانية الاستفادة من الحاسب الآلي في أثراء العملية التصميمية وابتكار تصميمات تنفذ بالتطريز اليدوي وتصلح لمفارش الأطفال، وتتوافق مع متطلبات المجتمع السعودي، ويمكن الاستفادة منها كنموذج للمشروعات الصغيرة لتنمية المجتمع المحلي بمنطقة حائل بالمملكة العربية السعودية.

ومع زيادة الاهتمام العالمي بقضايا البيئة والحفاظ عليها، برزت قضية إعادة التدوير كإحدى أهم القضايا التي اهتمت بها الكثير من الدول وحفزتها، وتسعى إلى تطبيقها بالطريقة الصحيحة، وذلك لما لها من أهمية كبرى في التنمية الاقتصادية (تهاني بنت ناصر - 2017م- 231). أمكن صياغة مشكلة البحث في التساؤلات هل هناك وعي بأهمية تدوير الملابس والفائدة المرجوة منه؟ وهل يمكن الاستفادة من القميص الرجالي في وحدات ذات تصميمات مبتكرة تساير خطوط الموضة؟ وما كيفية إعادة التدوير للاستفادة منه في حياتنا اليومية؟ يهدف البحث الح إلى التعرف على كيفية استغلال القطع المستهلكة في عمل منتجات أخرى جديدة وربط البحث العلمي بخدمة المجتمع. وكذلك تنمية القدرات الإبداعية في تصميم الأزياء النسائية من خلال إعادة تدوير القميص الرجالي. nتضح أهمية البحث في النقاط التالية الاستفادة من البحث في عمل دورات تدريبية لتطبيق النتائج والمساهمة في تقديم منتج أكثر اقتصاديه وبصورة جديدة وجودة عالية وكذلك خدمة سوق العمل حيث يعمل على إيجاد المزيد من فرص العمل للخريجات والفتيات بالإضافة إلى إلقاء الضوء على أهمية أعادة التدوير ومواكبة التطورات الفنية الحديثة n

تهدف هذه الدراسة إلى اعادة تدوير بقايا الأقمشة وتوظيفها في تصميم الأزياء وتجميلها، واتبع في هذا البحث المنهج التجريبي، وتعددت الأساليب والأدوات المستخدمة في جمع المادة العلمية للبحث وذلك للتأكد من الحصول على معلومات وبيانات كاملة ودقيقة، فشملت الأدوات التالية: مقياس تقدير مستوى الإبداع في تصميم الأزياء وتجميلها، اختبار تطبيقي لقياس الإبداع في توظيف بقايا الأقمشة في تصميم الأزياء وتجميلها، وبرنامج تدريبي والملاحظة. وتكونت عينة الدراسة من75 طالبة من طالبات تصميم الأزياء والنسيج في كلية التصاميم والفنون.nتوصلت الدراسة إلى تصميم مجموعة من الأزياء وتجميلها باستخدام بقايا الأقمشة، وإلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات الطالبات في الاختبار المهاري القبلي والبعدي في إعادة تدوير بقايا الأقمشة وتوظيفها في تصميم الأزياء وتجميلها لصالح التطبيق البعدي وزيادة مستوى القدرات الإبداعية للطالبات ومن أهم التوصيات في هذا البحث زيادة الوعي لدى أفراد المجتمع بأهمية إعادة تدوير بقايا الأقمشة لأهميتها في العائد الاقتصادي والمحافظة على البيئة.n

يستهدف البحث الحالي بيان أثر استخدام بقايا أقمشة السواريه لإنتاج ملابس الأطفال المدعمة بشرائط الساتان وتحقيق منفعة اقتصادية ووظيفية وتحقيق فرص عمل للخريجين ولربات البيوت من خلال تنفيذ المشروع في ورشة أو في المنزل. قامت الباحثة باستخدام شرائط الساتان بعروض مختلفة (2- 3- 5- 7- مم) ونفذت منها قطع نسجية مختلفة بالنسيج السادة ١/١ لعمل جيليه، جاكت قصير، جاكت طويل، جونلة، حزام، صدر فستان بعروض مختلفة، وتم استخدام المتوسطات الحسابية وتحليل التباين أحادي الاتجاه one way an ova لحساب الفروق بين المتوسطات الحسابية للموديلات واختبار tokay (اختبار بعدي) لمعرفة الفروق بين المتوسطات لمصلحة أي موديل وأوضحت النتائج اتفاق المحكمين والمستهلكين على المنتجات المنفذة من بقايا الأقمشة لإنتاج ملابس مناسبات للأطفال باستخدام شرائط الساتان المنسوجة ١/١ وتحقيقها للجانب الجمالي والوظيفي والابتكاري ومسايرة الموضة، وأوصت الباحثة بضرورة إيجاد بدائل لارتفاع أسعار المنتجات الملبسية بمحاولة استبدالها بمنتجات بديلة أقل سعرا لتحقيق المنفعة الاقتصادية.

تقوم فكرة الدراسة على تحليل وتفكيك النظم البنائية لرسوم الماندالا وإعادة تجميعها وتنفيذها من بقايا الأقمشة والإفادة منهما في إثراء القيم الجمالية والوظيفية (التعليمية والنفسية) والاقتصادية لمفروشات حجرة الطفل بما يحقق أقصى استفادة ممكنة لكلا من المنتج والمستهلك معا. لذا هدف البحث إلى استخدام نظريتي التفكيك والتجميع كمصدر حيوي لإعادة تدوير بقايا الأقمشة ورسوم الماندالا في إثراء القيم الجمالية والوظيفية لمفروشات الطفل، وعلية فقد قام الباحثان بتصميم عدد (٢٠) لحاف لغرفة الطفل مستخدما رسوم الماندالا، ثم إعداد استمارة استبيان لعرضها وتحكيمها من قبل الأساتذة المتخصصين في مجال الملابس والنسيج واسر الأطفال، وتوصل الباحثان إلى نجاح التصميمات المقترحة في تحقيق غرض البحث وعليه فقد قام الباحثان بتنفيذ عدد (٥) لحاف والحاصلة علي اعلي نسب تقديرات وفقا لآراء السادة المحكمين المتخصصين وتنفيذ عدد (5) لحاف والحاصلة على اعلي نسب تقديرات وفقا لآراء اسر الأطفال. وتوصى الدراسة بضرورة البحث عن كل ما يهم الطفل ويتأثر به أو يؤثر فيه بما يناسب عادات مجتمعنا ودمجها بملابسه ومفروشاته عوضا عن الرسوم والصور الغربية التي لا تناسب مجتمعنا.

يهدف البحث إلى إلقاء الضوء على إعادة تدوير بقايا الأقمشة والاستفادة منها في إعداد وتنفيذ جونلات تصلح لملابس المرأة الخارجية باستخدام أسلوب الباتشوورك مما يؤدي إلى توفير ملابس اقتصادية مبتكرة لذا قامت الباحثان بإنتاج عدد (14) جونلة واستخدموا استمارة استبيان تشتمل على خمس محاور وهي (أسس تصميم، الناحية الوظيفية، الناحية الجمالية، الناحية الابتكارية، الناحية التسويقية) وتم تحكيم المنتجات ثم إجراء المعالجات الإحصائية للوصول إلى النتائج وكانت أهم النتائج ما يلي: توجد فرق بين الجونلات في تحقيق جانب أسس تصميم، بينما لا توجد فروق بين الجونلات في تحقيق كل من (الجانب الوظيفي، الجانب الجمالي، الجانب الابتكاري، الجانب التسويقي)، ووجود فروق ين محاور الجونلات المنفذة فنجد أنهم من حيث الأفضلية على الترتيب الناحية الوظيفية تليها الابتكارية تليها أسس تصميم تليه الناحية التسويقية وأخيرا الناحية الجمالية، كما توجد فروق دالة إحصائيا بين الجونلات المنفذة وفقا لآراء المحكمين وكانت أفضل الجونلات هي الجونلة الثانية وفي الترتيب الأخير الجونلة الثانية عشر، ومن هنا تم التحقق من إمكانية الاستفادة من إعادة تدوير بقايا الأقمشة لإثراء الملابس الخارجية للسيدات.